EVERYTHING ABOUT حوار مع النخبة

Everything about حوار مع النخبة

Everything about حوار مع النخبة

Blog Article



عبد الرحمن حبنكة الميداني من الشعراء الإسلاميين له قصيدة رائعة يصف فيها النخبة الإسلامية، يقول

محمد بن سلمان يقلب الطاولة على إسرائيل حسب الغارديان البريطانية..وبلينكن يفشل في إقناع نتنياهو

تنقسم النخبة الجزائرية في توصيف الواقع السياسي والاقتصادي الذي تعيشه البلاد في الوقت الراهن، لكنها متفقة على ضعف دورها في المجتمع، فينتقدها البعض بالتزلف للسلطة من أجل تحقيق مصالح شخصية، ما سهل على السلطة "تدجينها".

 تسجيل الاشتراك تسجيل الدخول تبرَّع لنا

ولم تمضِ إلا خمسُ سنوات بعده حتى كانت "ثورة ديسمبر/كانون الأول" التي لعب الإعلام الإلكتروني فيها دورًا حاسمًا.

ومنذ اندلاع الحرب تقف النخبة السودانية بجميع توجهاتها عاجزةً عن طرح مشروع وطني جادّ، وهو عجز ليس وليد اللحظة الراهنة، بل نتيجة مسيرة طويلة من التآكل الداخلي والإنهاك الخارجي، لازمتها منذ بواكير نشاطها، وسيطرت على عصب تفكيرِها، وفي تقديري هناك سببان رئيسيان لهذه الحالة: أحدهما داخلي يتعلق بتركيبة هذه النخبة وإخفاقاتها المتواصلة، والثاني خارجي مرده الاستهداف المنظم الذي تعرضت له البلاد لفترة طويلة.

محمد سليم العوا: إنما الذي يصنف هو الناس هو الشعوب، الشعوب ترى أن هؤلاء يتحكمون في مصيرها فهم نخبة واقعية سياسية إما مفروضة علينا وإما يعني فرضت نفسها بالانقلاب زي ما قلت، ونخبة ثقافية ينتمي الناس إليها ويستمعون لما تقول ويصدقونها أو نخبة دينية يمشون وراءها زي كل العلماء الكبار اللي في كل بلاد الدنيا الإسلامية. أما من له الحق أن يحاسبهم فلا يحاسب النخبة إلا الشعب، الشعب يسقطهم الشعب يزدريهم الشعب ينكت عليهم الشعب إذا جاء ذكرهم ولم يستطع أن يصرح بانتقادهم لمح بانتقادهم، الشعب هو الذي يحاسب النخب وهذه المحاسبة تجري كل يوم يا أخ أحمد، تجري في البيوت وفي الصحف وفي المجلات اللي فيها شوية حرية وفي المجالس الخاصة وتصل إلى هؤلاء النخب عن طريق آذانهم التي تسمع كل شيء وأحيانا يترتب عليه مساءلات أيضا في كل بلاد الدنيا دي بما فيها المملكة ومصر وغيرها.

فهذه آيتي وعلامتي وما عليك يا أمير المؤمنين أن تبلوني فإن كنت للأعناق قطاعاً وللأموال جماعاً وللأرواح نزاعاً فليستبدل بي أمير المؤمنين فإن الناس كثير ولكن من يقوم بهذا الأمر قليل.

وعدد كبير من الكتاب والشعراء والفنانين الذين نالوا من اضغط هنا الشهرة والصيت ما لا يتوافق مع امكانياتهم الفكرية والعلمية.

ان كانت من طالب طويلا من خلال الوطنية للديموقراطية حيث انها تقوى من الاتحاد الأوروبى من اجل التعويض عن خسارة التحكم الدول الوطنية في مجتمع عالمى متشابك.

ولقناعة قادة الحرية والتغيير بأن التحالف الذي سعوا لإسقاطه يمثل التيار الاجتماعي الأوسع، فقد رفضوا تمامًا اللجوء للانتخابات لإنهاء الفترة الانتقالية، مؤكدين أنها ستعيد الإسلاميين للمشهد، ودعمهم في ذلك رئيس بعثة الأمم المتحدة فولكر بيرتس الذي قال في أحد تقاريره: "يجب عدم التسرع في إجراء انتخابات في مثل هذه الظروف".

وقد جاء رد الفعل الأميركي مهددًا، ففي تصريحات صحفية قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية: (إذا اختار النظام العسكري في السودان مواصلة تنفيذ اتفاق بورتسودان، فإن ذلك سيتعارض مع مصالح السودان على المدى الطويل)، ولم يتوقف التهديد عند تلك النقطة، بل أردف المتحدث الأميركي قائلًا: (التعاون مع موسكو سيزيد عزلة النظام العسكري في السودان، ويعمق الصراع الحالي، ويخاطر بمزيد من زعزعة الاستقرار الإقليمي).

مع ذلك، من الواضح ان الرغبة في الانسحاب إلى شرنقة الدولة الوطنية يتزايد أكثر فأكثر. في ظل الحالة الراهنة للاتحاد الأوروبى ومؤسساته، هل ترى ابعد فرصة واقعية لمحاربة اعادة القومية تلك؟

مع ذلك، نرى عبر البيانات الاحصائية المعروفة أن التعرض الغير مفلتر لإجحاف السلطوية الملتفة و”للممارسات القديمة” تعد اعظم بشكل مطلق في المانيا الغربية. حتى الان، بما ان تلك الاحتمالية تأتي من الغير مصوتين السابقين، يمكن ان تبقى غير واضحة بشكل دقيق إلى أن حفزتها سياسة اللجوء الاخيرة. وحتى ذلك الحين، جُذب هؤلاء المصوتين إما إلى الادراك المنحاز سياسيا والارادة القومية لحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي الشرقى او اُسروا بشكل رئيس عبر حزب اليسار. وقد بلغت مرحلة يمكن ان تكون قد خدمت غرضا جيدا. ولكن من الافضل لسياسة الكيان الديموقراطي، حينما تكون مجموعة من العقول السياسية في موضع الشك، ألا تُكنس تحت السجاد.

Report this page